التربية الإيجابية للاطفال - An Overview
التربية الإيجابية للاطفال - An Overview
Blog Article
كيف يمكننا تنمية الاستقلالية والثقة بالنفس في أطفالنا؟
وتذكر أن التربية الإيجابية تتمحور حول تعزيز العلاقات المحترمة المبنية على توقعات واضحة.
التعامل بمرحٍ مع المراهقين؛ لأنهم يحتاجون إلى رفقة الأهل ومشاركة هواياتهم والتحدث معهم.
تُعد “التحقيق في المشاعر” أداة مفيدة أخرى. يشجع هذا الأسلوب الوالدين على استكشاف مشاعر الأطفال وفهمها، بدلاً من تجاهلها أو التقليل من شأنها.
في النهاية، يشدد الكتاب على أن التربية الإيجابية ليست فقط حول الحد من السلوك السلبي، ولكنها تتعلق أيضًا بتعزيز السلوك الإيجابي وبناء العلاقات القوية والصحية.
تقدم الكتاب أيضًا استراتيجيات عملية للمساعدة في هذه الظروف. بما في ذلك الحفاظ على الروتينات المألوفة، التأكيد على الحب والرعاية غير المشروطين، وتوفير الأمان والاستقرار بقدر الإمكان.
في النهاية، يعد تقديم نموذج دوري صحي وإيجابي أحد أهم الأدوات التي يمكن للوالدين استخدامها لتعزيز التربية الإيجابية. عن طريق مراعاة قيمنا وأفعالنا وكلماتنا، وكيف يمكن أن تؤثر في أطفالنا، يمكننا تقديم دعم قوي لنموهم وتطورهم الإيجابي.
في المجمل، يقدم الكتاب رؤية قوية وعملية لكيفية تشجيع الاستقلالية والثقة بالنفس في الأطفال.
قد يدعمون المساواة بين الجنسين بشكل علني ، ومع ذلك قد يتصرفون وفقًا لخطوط النوع الاجتماعي. نتيجة لذلك يكون تأثير التواصل غير اللفظي أكثر على الأطفال مقارنة بالرسالة التي يتم نقلها إليهم علانية، فهناك ثلاث طرق لمعرفة كيف يتصرب الآباء مع نوع الطفل :
كما تقدم إينس أدوات محددة يمكن للأهل استخدامها نور الإمارات لمساعدة الأطفال في التعامل مع التحديات السلوكية. تشمل هذه الأدوات تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق، والتأمل، والرسم، والكتابة في مذكرة.
ووجدت الدراسات أنه عندما يلجأ الآباء إلى الصراخ المستمر أو التذمر، فإنهم عادة ما ينتهي بهم الأمر بالشعور بالإحباط والغضب ثم بالذنب بعد ذلك.
جميع الحقوق محفوظه لموقع خلاصة كتاب و لا يسمح بنقل او استخدام اي مواد بدون الحصول علي أذن كتابي
ما هي الأدوات والتقنيات التي يمكن للآباء استخدامها للتفاعل مع أطفالهم بطرق أكثر إيجابية وتعاطفية؟
إن التربية الإيجابية تتطلب من الامارات الوالدين أن يكونوا أكثر تواصلًا وتفاعلًا مع أطفالهم. هذا يعني الاستماع إلى ما يقوله الأطفال، والتفاهم معهم، وتوجيههم بطرق تحترم مشاعرهم وتقدر فردانيتهم.